المعركة الأخيرة مع مملكة الشيطان، هي حول الزواج والعائلة.
كندا في 1 تشرين الأول 2017
الأخت لوسيا التي ظهرت عليها مريم العذراء في فاطيما البرتغال سنة 1917، اعطتها رسالة تقول: بان المعركة الأخيرة بين مملكة الشيطان وشعب الله هي حول الزواج والعائلة.
بعد الحرب الشيطانية الأخيرة ضد الحياة والعائلة
لضرب جزور خصوبة الإنسان والمرأة بالتحديد وضرب الخصوبة بطرق منع الحمل الإصطناعية والكيميائية والطبيّة والمكانيكية، وحصد حياة الأبرياء بالرحم بقتل اكثر من 50 مليون طفل بالإجهاض الجراحي و250 مليون بالإجهاض الكيميائي كل سنة كوسيلة لضبط عدد السكان والسيطرة على العالم والأديان، يتابع الشيطان ضربه الإنسان بإعادة تحديد الزواج وإعطائه صفة عكس القانون الطبيعي للزواج والعائلة والعلاقة الزوجية والجنس. وإخراج الفعل الزوجي من الزواج الى التجارة بالجنس ... يتابع الشيطان باختراع مصطلحات نوع الجنس بأجندا الجندار واختيار الجنس لضلال الشعوب لضربه الضربة القاضية.
لضرب جزور خصوبة الإنسان والمرأة بالتحديد وضرب الخصوبة بطرق منع الحمل الإصطناعية والكيميائية والطبيّة والمكانيكية، وحصد حياة الأبرياء بالرحم بقتل اكثر من 50 مليون طفل بالإجهاض الجراحي و250 مليون بالإجهاض الكيميائي كل سنة كوسيلة لضبط عدد السكان والسيطرة على العالم والأديان، يتابع الشيطان ضربه الإنسان بإعادة تحديد الزواج وإعطائه صفة عكس القانون الطبيعي للزواج والعائلة والعلاقة الزوجية والجنس. وإخراج الفعل الزوجي من الزواج الى التجارة بالجنس ... يتابع الشيطان باختراع مصطلحات نوع الجنس بأجندا الجندار واختيار الجنس لضلال الشعوب لضربه الضربة القاضية.
أي نوع الجنس حيث حددوا اكثر من 58 نوع جنس اي ان الإنسان هو من يقرر نوع جنسه ، وهذه ليست نسبية أخلاقية وحسب بل نسبية جنسية، يعني انا من اقرر واقول ما هي الهوية الجنسية التي احملها وليس الله هو من يقرر أن أكون ذكر أو أنثى انا الذي يختار الجنس الذي اريده وليس الجنس فقط بل اقدر ان اقول انا حيوان ايضاً واله وانا ... +++
وكأن الإنسان هو من يحدد جنسه وليس الخالق، هذا اعتداء جديد على عمل الله الخلاق.
هذا ليس فقط خروج عن الواقع والمنطق والحقيقة البيولوجية التي خلقها الله في كل انسان أنما هي ضلال وتضيع الناس وخاصة الأطفال والشبيبة الجديدة التي ترفض مثل هكذا بدع في الغرب الذين يعيشون في حالة من الضياع وعدم الرؤية.
خلق الله الإنسان ذكراً وانثى خلقهما ...
مهما فعل الإنسان لتغيير جنسه من ذكر إلى انثى او العكس بعملية جراحية يبقى بيولوجياً ذكر أو أنثى وإنسان ولا يصبح حيوان...، بيولوجياً يبقى ذكر أو انثى إلى الأبد حتى ولو أخذ هورمونات.
الهدف من هذه الحملات الإعلامية خصوصا في الدول الغربية هو لتعزيز أجندا تدمير الأسرة، واجبار الشعب على القبول بهم في جميع الحقول التربوية والاجتماعية والسياسية ونشر البدع والضلال.
المنظمات المناهضة للحياة والعائلة ليست منظمات فقط، لكن عندهم عقيدة وهذه العقيدة اصبحت مثل الدين الماسوني، الكثير لا يعرف ان الماسونية هي دين مسجل في سجلات الحكومة الكندية، والماسونية تدعي الإنتماء إلى كل الأديان، وهكذا عقيدة هذه المنظمات التي هي أيضا استوحت العقيدة الماسونية، وتغيير الجنس من إنسان إلى حيوان هي عقيدة الوثنية والفراعنة.