الأربعاء، 1 ديسمبر 2010


رسالة إلى الكاهن
سلام المسيح
الأب الراحل سيمون الزند كان يقول بأن الثورة لا تبدء من فوق. والتغيير في المجتمع لا يبدء من المراكز العليا. أنه على حقّ في هذا لان الجالسين على عروشهم لا يريدون التغيير خاصة الرؤوساء الروحيين والمدنيين. لانه إذا تغير اي شيء في المجتمع فهو تهديد على مراكزهم وعلى مدخولهم المالي. فيخافون على مراكزهم.
لماذا

الأربعاء، 3 مارس 2010

جضارة الموت تدمر كل شيء




حضارة الموت تدمر كل شيء


البنيان يأخذ وقت وسنين وعندما نعيد بناء حضارة الحياة بمعونة الله ، يتطلب منّا سنين من زرع كلمة الحقّ والحياة التي هي اساس البناء أي كلمة الله الحيّ معطي الحياة, أي اننا نبني عقلية تحبّ الحياة تخدم وتحمي وتدافع عن الحياة. وهذا اساس المجتمع والوطن والحضارة والقيم والأخلاق والكرامة أي كرامة الطفل في الرحم وكرامة المرأة والرجل وكرامة الزواج والعائلة المبنية على اسس صحيحة. واي شيء خارج هذا الإطار هو هرطقة ، روحية واجتماعية وسياسية.


حضارة الموت طرق منع الحمل اولاً والإجهاض ثانياً تدمر وكل شيء ، انها تبيد البشر وتعقّم وتحرق خصوبة الإنسان، وتقتل أطفال المستقبل بالإجهاض تدمر الحضارة والقيم والأخلاق الوطن ، إنها اكبر شرور الأرض أنها المسيح الدجّال.


لهذه الأسباب اطلب منكم عدم السماح لطرق منع الحمل ان تحرق وتعقّم وخصبوبتكم ، لان الخصوبة هي للقداسة والحياة وجمال الخلق، الخصوبة منكم ولكم لا تدمرها بطرق منع الحمل

ثمار حضارة الموت كثيرة

تدمر المحبة والسلام الحقيقي

تدمر العائلة

تحول المرأة إلى سلعة

تجارة بالجنس

عهر

زنى

إجهاض

طلاق

امراض سلاطنية كثيرة

أمراض نفسية

مشاكل إجتماعية

جرائم كثيرة

قتل الرحيم

تخريب الكنيسة والأديان

قلة الدعوات

نقل الأعضاء الجسدية والتجارة باعضاء البشر


يتبع

الأحد، 28 فبراير 2010


ما يسمّى الموت الدماغي وحصد الأعضاء
بقلم شربل الشعار
القسم الطبّي
قسم أبوقراط، الذي استعمل لأكثر من 2000 من قبل الحقل الطبيّ ، هو: " أقسم بأني لا أعطي اي دواء قتال، إذا طلب مني ذلك، ولا اقترحه، وبالطريقة عينها، لن أعطي أية امرأة أي دواء يجهضها." أي أن على الطبيب ان يحمي ويحافظ ويخدم الحياة ولا يقتل ولا يسرّع الموت.
تعاليم أخلاقيات الكنيسة الكاثوليكية العادية والجامعة منذ بدء الكنيسة إلى اليوم تقول بأن جريمة القتل لها رواسب اخلاقية وخطيئة مميتة... وجريمة كنسيّة تسمى جنحة ضد الحياة والحريّة (1)
في تقرير نشر سنة 1968 من قبل لجنة مختصّة من كلية الطبّ في جامعة هارفرد في الولايات المتحدة، لدراسة مصطلح ما يسمّى موت الدماغ، وكانت اول مرة يستعمل فيها هذا المصطلح، يقول " هدفنا الأول هو لتحديد عدم النهوض من الغيبوة المتعذر إلغاءها بانها موت دماغي. (2)
الهدف الأساسي لهذه اللجنة كان ليس لوضع تحديد جديد للغيبوبة (Coma) المتعذر إلغاءها، بل كان هل من الممكن وضع تحديد جديد للموت؟.(2)
واستعمل الأكاديمين ومشرعي القوانيين هذا المصطلح الجديد للغيبوبة المتعذر إلغاءها لتبرير الرغبة في حصد الأعضاء من البشر، ونقلها إلى مرضى بحاجة إلى اعضاء حيوية مثل القلب والكلية وغيرها... لانه لا يمكن أبداً اخذ اي عضو جسد حيوي من إنسان مائت إلا بعض الأعضاء القليلة مثل الجلد والعظام وبعض الخلايا الجذعية... (3)
عدم وجود موجات العصب في الدماغ لا يعني أبداً ان الدماغ قد مات، والإنسان لا تخرج روحه (نفسه) منه إلا عندما يموت فعلاً بموت حقيقي. وهنالك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا في غيبوبة طويلة واعلن انهم في حالة موت دماغي قاموا بعد عدة سنين(من 10-20 سنة) وهذا يعني انهم كانوا احياء وليس اموات.
الموت هو عدم وجود الحياة وليس هنالك اي شيء اسمه ما بين الموت والحياة ولا شيء اسمه منطقة رمادية. اما الإنسان مائت واما حيّ. والعلاج الطبّي الذي يعطى للمريض هو انه حيّ للمحافظة على حياته، وإلا لا ينفع اي علاج على شخص مائت.
الدماغ عضو حيوي في الجسم، يتألف من عدة اقسام تعمل منفصلةً عن بعضها البعض واذا توقف قسم من المخّ هذا لا يعني ان الدماغ لا يعمل او قد مات. وعند انحلال كل خلايا الدماغ يموت الإنسان، مهما حاول الطبّ ان يضخ أوكسيجان ودماء إلى المخّ وجسم الإنسان. فلا نمو بعد ذلك، وهذا يبرهن في تكاثر الشعر والأظافر ولون الجلد.
كان في تقرير اللجنة الطبّية الخاصة لدراسة ما يسمّى الموت الدماغي من جامعة هارفرد، عدم وجود اي دليل علمي لطريقة الفحص التي تؤكد موت الدماغ ومازال لوقتنا الحاضر عدم وجود اي دليل يبرهن موت الدماغ.
كل مرة نرى حملة إعلامية للتبرّع بالأعضاء نرى مصطلح ما يسمّى الموت الدماغي موجود في هذه الحملة، الموت الدماغي ليس موت حقيقي ولا علامة للموت.
قال لي الدكتور جان شيّ من مدينة تورنتو كندا: "ان كلفة عملية نقل وزرع عضو جسدي تصل إلى اكثر من 30 ألف دولار امريكي في الولايات المتحدة الأمريكية، وكلفة الدواء لمكافحة رفض العضو تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار كل سنة. وهذا يعني ان اموال صناعة نقل الأعضاء تصل إلى ملايين او مليارات الدولارات كل سنة، وان هنالك اموال هائلة من حصد والتجارة باجساد البشر الجديد..." أي ان هنالك فئة من الناس تستفيد من مصائب المتعرّضين لاصتدام سيارة واصابات عنيفة.
نقل اعضاء جسدية من شخص إلى آخر من المفترض ان يكون الشخص الواهب (قانونياً منتحر) حيّ لكي تكون اعضاءه صالحة للنقل ، وعند سحب الأعضاء الحيوية من هذا الشخص الواهب لأعضاءه تلقائيا يموت... وتنقل اعضاءه إلى الشخص الآخر المتلّقي الأعضاء الذي يبقى على قيد الحياة ويطول عمره لعدة سنوات فقط. وهنالك عقلية تقول بما أنك ستموت لماذا لا تهب اعضائك لغيرك؟ لان بموتك قد يبقى على قيد الحياة الكثير من الأشخاص...!!! يعني يريدون التبرّع بوهب الأعضاء بموافقة وقبول الناس.
يقول السيد بول بيرن من الولايات المتحدة في كتاب لروبيرتو دي ماتيي رئيس مجلس الأبحاث الوطني الإيطالي تحت عنوان فينيس فيتي (Finis Vitea نهاية الحياة) الذي نشر سنة 2006 "ان علم الأحياء يحول البشر إلى عبيد لحصد اعضاءهم." يعني انه ينظر إلى البشر كأنهم آلات في مكان كسر (مثل السيارات) يحصد منهم اعضاء وقطع اجسادهم لتصليح غير اشخاص، لكي يطول عمر الأغنياء ويقصر عمر الفقراء.

الجدال حول نقل الأعضاء لم ينتهي بعد في داخل الكنيسة الكاثوليكية منذ 1975.
http://www.zenit.org/article-21947?l=english
(1) Bishop Fabian W. Bruskeiwtz – Finis Vitea P. 51
(2) Paul A Byrne - Finis Vitea P. 69
(3) Bishop Fabian W. Bruskeiwtz – Finis Vitea P. 52
http://www.lifesitenews.com/ldn/2008/nov/08110508.html
http://www.lifesitenews.com/ldn/2008/sep/08090513.html
http://www.lifesitenews.com/ldn/2008/sep/08090310.html
http://www.lifesitenews.com/ldn/2008/aug/08081406.html
www.vatican.va/holy_father/john_paul_ii/speeches/2000/jul-sep/documents/hf_jp-ii_spe_20000829_transplants_en.html

ما يسمّى الموت الدماغي وحصد الأعضاء


ما يسمّى الموت الدماغي وحصد الأعضاء
بقلم شربل الشعار
القسم الطبّي
قسم أبوقراط، الذي استعمل لأكثر من 2000 من قبل الحقل الطبيّ ، هو: " أقسم بأني لا أعطي اي دواء قتال، إذا طلب مني ذلك، ولا اقترحه، وبالطريقة عينها، لن أعطي أية امرأة أي دواء يجهضها." أي أن على الطبيب ان يحمي ويحافظ ويخدم الحياة ولا يقتل ولا يسرّع الموت.
تعاليم أخلاقيات الكنيسة الكاثوليكية العادية والجامعة منذ بدء الكنيسة إلى اليوم تقول بأن جريمة القتل لها رواسب اخلاقية وخطيئة مميتة... وجريمة كنسيّة تسمى جنحة ضد الحياة والحريّة (1)
في تقرير نشر سنة 1968 من قبل لجنة مختصّة من كلية الطبّ في جامعة هارفرد في الولايات المتحدة، لدراسة مصطلح ما يسمّى موت الدماغ، وكانت اول مرة يستعمل فيها هذا المصطلح، يقول " هدفنا الأول هو لتحديد عدم النهوض من الغيبوة المتعذر إلغاءها بانها موت دماغي. (2)
الهدف الأساسي لهذه اللجنة كان ليس لوضع تحديد جديد للغيبوبة (Coma) المتعذر إلغاءها، بل كان هل من الممكن وضع تحديد جديد للموت؟.(2)
واستعمل الأكاديمين ومشرعي القوانيين هذا المصطلح الجديد للغيبوبة المتعذر إلغاءها لتبرير الرغبة في حصد الأعضاء من البشر، ونقلها إلى مرضى بحاجة إلى اعضاء حيوية مثل القلب والكلية وغيرها... لانه لا يمكن أبداً اخذ اي عضو جسد حيوي من إنسان مائت إلا بعض الأعضاء القليلة مثل الجلد والعظام وبعض الخلايا الجذعية... (3)
عدم وجود موجات العصب في الدماغ لا يعني أبداً ان الدماغ قد مات، والإنسان لا تخرج روحه (نفسه) منه إلا عندما يموت فعلاً بموت حقيقي. وهنالك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا في غيبوبة طويلة واعلن انهم في حالة موت دماغي قاموا بعد عدة سنين(من 10-20 سنة) وهذا يعني انهم كانوا احياء وليس اموات.
الموت هو عدم وجود الحياة وليس هنالك اي شيء اسمه ما بين الموت والحياة ولا شيء اسمه منطقة رمادية. اما الإنسان مائت واما حيّ. والعلاج الطبّي الذي يعطى للمريض هو انه حيّ للمحافظة على حياته، وإلا لا ينفع اي علاج على شخص مائت.
الدماغ عضو حيوي في الجسم، يتألف من عدة اقسام تعمل منفصلةً عن بعضها البعض واذا توقف قسم من المخّ هذا لا يعني ان الدماغ لا يعمل او قد مات. وعند انحلال كل خلايا الدماغ يموت الإنسان، مهما حاول الطبّ ان يضخ أوكسيجان ودماء إلى المخّ وجسم الإنسان. فلا نمو بعد ذلك، وهذا يبرهن في تكاثر الشعر والأظافر ولون الجلد.
كان في تقرير اللجنة الطبّية الخاصة لدراسة ما يسمّى الموت الدماغي من جامعة هارفرد، عدم وجود اي دليل علمي لطريقة الفحص التي تؤكد موت الدماغ ومازال لوقتنا الحاضر عدم وجود اي دليل يبرهن موت الدماغ.
كل مرة نرى حملة إعلامية للتبرّع بالأعضاء نرى مصطلح ما يسمّى الموت الدماغي موجود في هذه الحملة، الموت الدماغي ليس موت حقيقي ولا علامة للموت.
قال لي الدكتور جان شيّ من مدينة تورنتو كندا: "ان كلفة عملية نقل وزرع عضو جسدي تصل إلى اكثر من 30 ألف دولار امريكي في الولايات المتحدة الأمريكية، وكلفة الدواء لمكافحة رفض العضو تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار كل سنة. وهذا يعني ان اموال صناعة نقل الأعضاء تصل إلى ملايين او مليارات الدولارات كل سنة، وان هنالك اموال هائلة من حصد والتجارة باجساد البشر الجديد..." أي ان هنالك فئة من الناس تستفيد من مصائب المتعرّضين لاصتدام سيارة واصابات عنيفة.
نقل اعضاء جسدية من شخص إلى آخر من المفترض ان يكون الشخص الواهب (قانونياً منتحر) حيّ لكي تكون اعضاءه صالحة للنقل ، وعند سحب الأعضاء الحيوية من هذا الشخص الواهب لأعضاءه تلقائيا يموت... وتنقل اعضاءه إلى الشخص الآخر المتلّقي الأعضاء الذي يبقى على قيد الحياة ويطول عمره لعدة سنوات فقط. وهنالك عقلية تقول بما أنك ستموت لماذا لا تهب اعضائك لغيرك؟ لان بموتك قد يبقى على قيد الحياة الكثير من الأشخاص...!!! يعني يريدون التبرّع بوهب الأعضاء بموافقة وقبول الناس.
يقول السيد بول بيرن من الولايات المتحدة في كتاب لروبيرتو دي ماتيي رئيس مجلس الأبحاث الوطني الإيطالي تحت عنوان فينيس فيتي (Finis Vitea نهاية الحياة) الذي نشر سنة 2006 "ان علم الأحياء يحول البشر إلى عبيد لحصد اعضاءهم." يعني انه ينظر إلى البشر كأنهم آلات في مكان كسر (مثل السيارات) يحصد منهم اعضاء وقطع اجسادهم لتصليح غير اشخاص، لكي يطول عمر الأغنياء ويقصر عمر الفقراء.

الجدال حول نقل الأعضاء لم ينتهي بعد في داخل الكنيسة الكاثوليكية منذ 1975.
http://www.zenit.org/article-21947?l=english
(1) Bishop Fabian W. Bruskeiwtz – Finis Vitea P. 51
(2) Paul A Byrne - Finis Vitea P. 69
(3) Bishop Fabian W. Bruskeiwtz – Finis Vitea P. 52
http://www.lifesitenews.com/ldn/2008/nov/08110508.html
http://www.lifesitenews.com/ldn/2008/sep/08090513.html
http://www.lifesitenews.com/ldn/2008/sep/08090310.html
http://www.lifesitenews.com/ldn/2008/aug/08081406.html
www.vatican.va/holy_father/john_paul_ii/speeches/2000/jul-sep/documents/hf_jp-ii_spe_20000829_transplants_en.html

الخميس، 11 فبراير 2010


Pro-Life Heresy 101
The devil deceives people in many ways:
1. By mixing good and evil together.
2. By turning the Truth upside down.
3. By lying directly to deceive people.
The so called main stream pro-life movement is using languages words of Pro-life relativism and is not Pro-Life at all deceiving millions of people across the globe.

William Brenan said in interview with Father Frank Pevone: “That Philip Nightly a keen observer of war time once said, that when war comes that the first casualty is the Truth… so massive oppression is founded on a reckless games of playing fast and lose with words this is the subtitle of my book Dehumanizing The Venerable “When Words Games Takes Lives” … what we are doing is recklessly using words and corrupting language to justify oppression”

·Partial Birth Abortion: is a big lie and heresy, because abortion is when the doctor kills the unborn child inside the mother's womb. Legally when the baby is born partially or not and killed outside the womb it is not an abortion anymore but infanticide.
The murderer (abortionist at the same time) who performs the infanticide, by definition he is saying that I can trick the law, by leaving the head of the baby inside the mother cervix canal and empty it from the brain; therefore the killing happened inside the mother, and how do we know he did this procedure? Do they put it on the medical record how they are killing the unborn?

They are murderer and liar. This is trick and cheating the law on paper, but in fact the baby is born and the killing happened outside the womb, and this procedure is a political trick more than fact.

· Live birth abortion: they claim that the purpose of these killing methods is to get rid of unborn child, and here we are doing abortion in a different way. Again this is a lie because it is not an abortion, this is infanticide, it is the same as so-called mercy killing used by the euthanasia movement, mercy to God and killing to the evil one. Birth is life and abortion is murder.

George W. Bush outlaw so called Born Alive abortion and partial birth but he did not outlaw abortion at all, he didn't change anything about abortion, legally these medical practices are not abortion, but infanticide, therefore he deceive the pro-life movement to support him in the election, and made it harder to fight abortion in the future.

George W. Bush even consider by some of the Pro-Life movement as Pro-Life Hero!, he is not he is freemason liar.
http://weblogs.baltimoresun.com/news/faith/2010/02/is_george_w_bush_prolife.html

· Contraception depends on the circumstance: this is relativism promoted by many bishops and priests inside the Catholic Church. I can name many.
· Gift of Life organs transplantation: it is not a gift but a suicide document to steal the organs with the consent of the donor because he or she think that he is doing a good thing.
· Lessening evil of abortion: When voting "choosing the lesser of two evils: Father Frank Pevone promotes this heresy when he said: “In this case, it is morally acceptable to vote for the candidate who will do less harm. This is not "choosing the lesser of two evils." We may never choose evil. But in the case described above, you would not be choosing evil. Why? Because in choosing to limit an evil, you are choosing a good”.

This is pure heresy by saying, when there is two candidates are pro-killing the innocent choose one who will kill less! Where in the bible Jesus said this?

Father Frank it doesn’t matter who much they will do evil, every crime is crime and by voting for any of them you will participate in the killing, it is butter to move your residency to another constituency rather than place your salvation in the hand of Satan. And sign our name for the death of the innocents.
http://www.priestsforlife.org/vote/votingwithclearconscience.htm

Pro-Life with exception?:It is like saying I am Pro-Life with killing a baby for one of many reason.
In abortion there is no such thing with exception (exception means death) because the unborn baby is innocent and labeling group of people with exception as pro-lifer is false and heresy, because it means Pro-Life with exception to kill. There is no such thing between life and death, light and darkness and love and hate.

George W. Bush and the Republican Party in general can be labeled with this slogan; it is also mixing good and evil together because the exception they are talking about here is killing the innocent unborn child in the case of rape, incest and the health of the mother.

This is pro-life relativism, because it keeps the killing of the unborn baby up to the person decision, because the health of the mother can include emotional, mental, and physical. Every pregnancy can cause emotional and mental stress therefore door stil open to abortion, but every pregnancy does not cause evil health problem to the mother. Again it is deceptive because it keeps the killing continue, and it says to abortion No and Yes at the same time.

See the evaluation of Campaign Life Coalition in Canada
http://www.lifesitenews.com/ldn/2004/jun/040618a.html

http://www.prolifeblogs.com/articles/archives/2006/02/president_bush_5.php http://lilhayat.blogspot.com/2010/02/pro-life-heresy-101-devil-deceives.html

الأحد، 11 أكتوبر 2009

منع الحمل العهر والزنى

منع الحمل العهر والزنى

نتكلّم عن الخطيئة وإساءة استعمال حرية الإنسان.
لقد اعطنا الله الإرادة الحرةّ لكي تكون على إتحاد مع ارادته المقدسة، وعندما علمنا يسوع كيف نصلّي الصلاة الربانية:" أبانا الذي في السماوات. ليتقدس اسمك. ليأت ملكوتك. لتكن مشيئتك. كما في السماء كذلك على الأرض. أعطنا خبزنا كفاف يومنا وأغفر لنا ذنوبنا كما نحن نغفر لمن أخطء وأساء إلينا ولا تدخلنا في تجربة. لكن نجنا من الشرير. آمين" طلب منّا يسوع ان نعمل مشيئة الله. أي ان نعمل الخير.
المشكلة الأساسية في ثقافة وحضارة الموت التي انتشرت في جميع أنحاء العالم هي تشريع منع الحمل لتجنّب الحمل بطفل. وخلقت عقلية منع الحمل شرور كثيرة وهي:
1. رخصة للعهر
2. رفض الحياة أي رفض ان يأتي طفل للوجود
3. رخصة للزنى
4. الإجهاض
5. ما يسمّى القتل الرحيم
رخصة للعهر
الله ليس ضد الحبّ ومن طبيعة الإنسان ان يحبّ الرجل إمرأة وان تحب المرأة رجل ويعبرون عن هذا الشعور باللقاء الزوجي في السرير المقدس. وان يكون عند الرجل والمرأة الحبّ الحقيقي الذي ينتظر. مرافق بالصبر على نضوج هذا الحبّ إلى ان يثمر في زواج مسؤول يحتضن الأطفال ويخلق كما يقول البابا يوحنّا بولس الثاني "العائلة التي هي الخلية الأساسية في المجتمع."
منع الحمل يقتل الحبّ الحقيقي. لانه يستعمل الغريزة فقط بدل من ان يستعمل العقل والفضيلة التي توصل أزواج المستقبل إلى النعمة، أي حلول هدية النعمة ومحبة وبركة الله على هذا الحبّ ليتقدس في الزواج.
منع الحمل يقتل فضيلة الصبر، التي هي أيضاً هدية من الروح القدس، لكي يعرف الإنسان بأنه ليس كل شيء حسب مشيئة الإنسان وليس كل ما أريد احصل عليه متى أشاء. بالصبر نقدر ان تنحمّل مصاعب الحياة، بالصبر تتثقف التلاميذ بالصبر نبني الحياة وبالصبر نأكل خبزنا بعرق جبيننا وبالصبر نحصل على الحبّ وبالصبر تأتي الحياة.
قال لنا يسوع لا تقدروا ان تفعلوا شيءًَ بدوني. بدوني إذا عملنا مشيئة الله نقدس اسمه فينا، وإذا لم نفعل مشيئة الله، اسمه الله يبقى مقدس، لكن حياتنا تصبح حزينة لانها ابتعدة عن الحقّ والنور الحقيقي أي الله.
رفض ان يأتي طفل للوجود
منع الحمل يقتل خصوبة الرجل والمرأة، لانه يعقّم الخصوبة ميكانيكياً بالواقي الذكري والأنثي. وبكيماويات حبوب منع الحمل واللولب والحقن التطعيم لمنع الحمل...، اي انه يعتدي على الخصوبة وينتهك القانون الطبيعي الذي وضعه الله في قلب كل إنسان (الرسالة إلى أهل روما). هذا القانون له بعد أخلاقي وهو ليس كقانون الطبيعية.
يرفض منع الحمل الحياة أن تأتي للوجود لانه فصل بين الحبّ والحياة ورفض الطفل. كذلك فإن الرزيلة والغريزة تعمي البصيرة ولا يعرف من الذي يعيش الحبّ انه أيضاً يعيش الحياة. لان نتيجة وثمار الحبً حتى ولو كانت إساءة استعمال الحرية بالعهر والزنى هي الحياة.
رخصة للزنى
سمعت أحد الكهنة على إذاعة شبكة تلفزيون الكلمة الأزلية EWTN من الولايات المتحدة يقول: "بان العهر يصل إلى الزنى والذي يرتكب خطيئة العهر فبعد الزواج سيرتكب خطيئة الزنى" لسبب بأن الذي يعيش اللذة بدون الألم، والحبّ بدون الحياة من وراء منع الحمل يصبح عنده إدمان جنسي، وهذا الإدمان لا يشفى منه بالزواج البعيد عن النعمة والشخص الثالث في الزواج الله الإبن يسوع المسيح. وإذا كان بعيد عن يسوع المسيح يبقى هذا الإدمان الجنسي في الزوج أو الزوجة من تعدد العلاقات الجنسية قبل الزواج بالعهر إلى تعدد العلاقة الجنسية ضمن الزواج أي بالزنى، من وراء رخصة منع الحمل الإصطناعية. لهذه الأسباب تكون طرق من الحمل هي أيضاً رخصة للزنى.
الإجهاض
تشريع الإجهاض في الدول الغربية سبقه تشريع طرق منع الحمل أولاً التي هي كانت الخطوة الأولى لحضارة وثاقفة الموت. لان طرق منع الحمل رفضت ان يأتي الطفل للوجود وإذا جاء الطفل اي اصبحت الفتاة حامل بإنسان جديد يبقى رفض الحياة بطفل موجود ، لان وجوده لم يكن على بال الذين يعيشون الحبّ، فكان وجوده صدمة نفسية ومفاجأة لم يتوقعوها الأب والأم. أو احدهم، بيصبح الإجهاض في عقلية منع الحمل هو نوع من منع الحمل. لهذه الأسباب نقول أن منع الحمل هي جذور الإجهاض.
ما يسمّى القتل الرحيمتؤكد منطمات المدافعة عن الحياة في جميع أنحاء العالم، بأنه عندما تشرّع الدولة قتل الأطفال بالرحم بالإجهاض فإنه تلقائياً سوف تشرّع ما يسمّى القتل الرحيم اليوثانيجيا. لانه عندما يفتح باب صغير لقتل المرفوضين من الأهل والمجتمع سوف يصل المجتمع والقانون الفاسد إلى توسيع باب القتل، لقتل المرفوضين البالغين العجز والمعوّقين جسدياً ونفسياً والذين عندهم مرض عضّال والمشرفين على الموت الطبيعي.
المؤسف هو ان بعض المضللين في جميع الأديان يشددون على الإرداة الحرّة لدرجة عبادة هذه الإرادة. فيقولون بان الناس عندهم الإرادة الحرّة أي انهم يقولون: المرأة عندها إرادة حرّة هي اختارت ان تحصل على إجهاض، البالغين عندهم إردة حرّة هم طلبوا القتل الرحيم اليوثانيجيا! ومساعدة الإنتحار.
المؤسف أيضاً مسألة التبرّع بنقل الأعضاء فإنهم يقولون نحن ضد نقل الأعضاء بشكل غير أخلاقي أي بدون قبول المتبرّع أي بسرقة اعضاء البشر بشكل أو بآخر. بل يقولون نحن نطلب منك ان تتبرع انت بإرادتك الحرّة ان ينقل أعضاءك إلى شخص آخر.
حسب الطبيب جان شايي من مدينة تورنتو كندا بأن : لا يمكن نقل عضو جسدي من شخص إلى آخر إلا وإذا كان الشخص المتبرّع بالعضو ما زال على قيد الحياة وعند موت الجسد أغلب أعضاء الجسم غير صالحة للنقل لانها ماتت.

إنذار: نوبة مرضية (هزة حيط) وعطب بالدماغ بعد حقنه لقاح فيروس الورم الحليمي البشري HPV على فتاة في المملكة المتحدة

إنذار: نوبة مرضية (هزة حيط) وعطب بالدماغ بعد حقنه لقاح فيروس الورم الحليمي البشري HPV على فتاة في المملكة المتحدة في سنة 2007 حذر موقع مار شربل للحياة عن تلقيح فيروس الورم الحليمي البشري HPV بانه خطر وليس مع الحياة. وكثير من الأصدقاء في كندا شكروني شخصياً على المعلومات لان بناتهم كانت المؤسسات التربوية ومن ضمنها الكاثوليكية تعزز التلقيح في المدارس للأسف ويا للعار. واليوم نرى النتائج السلبية لهذا التلقيح. الهدف الغامض هو تعقيم الفتيات اللواتي يمارسنّ العهر كي لا يحملوا اطفال. أي انه في نفس الوقت يعزز العهر.
أحب ان اطلب منكم ان تستيقظوا من النوم، لان الشيطان يحارب الحياة والعائلة في كل مكان على وجه الأرض. ما الذي تنتظرونه؟؟؟ أخبروا جميع من تعرفوه.
في 6 أكتوبر 2009 (LifeSiteNews.com) – فتاة عمرها 18 سنة في المملكة المتحدة عانت من نزيف حاد في الدماغ من المضبوطات التي بدأت بعد تلقيها تطعيم اسمه سيرفاريكس Cervarix. ستايسي جونز ، 18 عاما ، من مدينة بيلستون في غرب ميدلاندز في انجلترا ، تعرّضت لنوبة مرضية (هزة حيط) بعد أيام من تلقيها الحقنة الأولى. في نهاية المطاف سبب لها نوبات حادة مثل إصابات الدماغ الذي ادخلها المستشفى لإعادة التأهيل لكي تتعلم مهام بسيطة.
وتعتقد والدة ستايسي السيدة جولي جونز ، أن لقاح السيرفاريكس غير آمن وسبب تورم في الدماغ التي تم تشخيصه على ستايسي وانه هو سبب المشاكل عصبية.
سيرفاريكس الذي تنتجه شركة جلاكسو سميث كلاين (GSK) ، يلقح المرضى ضد فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) سلالات 16 و 18 ، والتي تنتقل بالاتصال الجنسي. فمن المفترض أن يحمي ضد ظهور في وقت لاحق سرطان عنق الرحم ، الذي ينجم عن هذه السلالات اثنين في ما يقرب من 70 ٪ من الحالات.
سيرفاريكس يحتوي أيضا على المواد المساعدة AS04 ، الذي يهدف الى تنشيط الجهاز المناعي للجسم لخلق المزيد من الاجسام المضادة. antibodiesالخدمة الوطنية للصحة في بريطانيا بدأت العام الماضي بتطعيم البنات الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 13 عام باللقاح سيرفاريكس Cervarix ، أكثر من 1.4 مليون لقاح أعطيت حتى الآن. حكومة المملكة المتحدة تدعي بأن التطعيم واسع النطاق مع سيرفاريكس سيخلّص 400 حياة سنويا. المخدرات أوصت بها وزارة الصحة ، ولكنها ليست إلزاميا.
كان هناك أكثر من 4،600 أفادت ردود فعل سلبية من هذا اللقاح في المملكة المتحدة. بالإضافة إلى نوبات مرضية (هزة حيط) ، وغير تقارير تشير إلى أن هنالك آثار ضارة من ضمنها الشلل، والغثيان ، فقدان الوعي ، والارتعاش ، والصداع ، وضعف العضلات ، والدوخة ، والاغماء ، وعدم وضوح الرؤية ، ووجع. فإنه لم يتم حتى الآن الموافقة عليه من إدارة الأغذية والأدوية FDA لاستخدامها في الولايات المتحدة.
سيرفاريكس Cervarix سبق أنه اتهم بالتسبب في الشلل من منطقة الخصر لفتاة تبلغ من العمر 13 عاماً، أشلي كييف التي انهارت بعد 30 دقيقة من الحقنة في المدرسة. والدة الفتاة، شيريل كييف، تخطط بإتخاذ إجراءات قانونية ضد الشركة جلاكسو سميث كلاين التي تصنع التلقيح.
في الآونة الأخيرة توفيت فتاة عن عمر 14 سنة أيضا بعد وقت قصير من تلقيها هذا التطعيم، على الرغم من مطالبة الكثيرين، من المرجح أنها توفيت بسبب وجود مشاكل صحية مسبقة. شركة جلاكسو سميث كلاين سحبت الدفعة من السوق التي كانت تحقن كاجراء احترازي. الدكتورة ديان هاربر ، التي ساعدت في تطوير العقار، ادعت في مقابلة مع صحيفة صنداي اكسبرس انه يجري "تسويق" الدواء ويمكن أن يكون هناك آثار جانبية خطيرة. مخاطر أخذ التطعيم، وفقا لها ويمكن أن تكون أسوأ من خطر الاصابة بسرطان الذي اللقاح يساعد على تجنبه. وقالت أيضا إن هذا الدواء لن يفعل شيئا لخفض معدلات الإصابة بسرطان عنق الرحم.
وفي العام الماضي شركة جلاكسو سميث كلاين (GSK) فازت بعقد مع المملكة المتحدة لتوزيع اللقاحات. كانت تتنافس مع شركة سانوفي باستور Sanofi-Pasteeur التي كانت تنافس بتسويق لقاح جارداسيل الذي وضعتها شركة ميرك. فوفّرت الحكومة 18،6 مليون جنيه استرليني تقريبا من قبل البت في استخدام سيرفاريكس بدلا من جارداسيل. جارداسيل على الرغم من أنه يستخدم على نطاق واسع أكثر من سيرفاريكس ، فقد تم ربط العديد من ردود فعل خطيرة في الولايات المتحدة ، بما في ذلك الموت ، والإجهاض العفوي... المنظمات الدينية ، والأهل انتقدوا توزيع سيرفاريكس على أساس أنه ستزيد العهر، وأن أفضل علاج لفيروس الورم الحليمي البشري هو ببساطة أن ممارسة العفّة قبل الزواج.
http://www.lifesitenews.com/ldn/2009/oct/09100603.html