الخميس، 8 يناير 2015
حضارة الشرّ
الأحد، 4 يناير 2015
Intuition vs conscience
The intuition is the ability to understand something immediately, without the need for conscious reasoning.
synonyms:instinct,
Intuition is a voice inside you, it tells you what to do who to trust who is your best friend how is your feeling and senses.
lntuition is like a ring its a voice and sometimes this voice is very wrong, shall we allow our intuition to guide us?
Conscience on the other hand is the voice of Truth that is inside the human being given by God.
God give us the voice of conscience when he created us but sometimes this conscience it is darkened by the darkness by intuition because the intuition can turn it off because it takes over the brain and half the brain is turned off
Intuition is the instincts, senses and feeling it turn off your brain and conscience on the other hand is when you use your brain with the light of the truth.
You should think about what you do and what is the result and consequences of your action, you should turn off voice of intuition and start thinking and use reason in your brain as much as you can and avoid the use of intuition.
Don't let your intuition and senses destroy you and turn off your conscience.
Rather build and inform your conscience according to the Catholic moral value, that can help you eliminate the voices in your intuition.
Your conscience must stay awake 24 hours a day and all the days of your life.
الأحد، 21 ديسمبر 2014
الإجهاض خبيث مثل الشيطان
السبت، 29 نوفمبر 2014
التنحي للطفل المشرف على الولادة
الخميس، 27 نوفمبر 2014
ثمار حضارة الموت - التبرع بالأعضاء الصراع الأخير
الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014
الطفل المشرف على الولادة ليس مرض سرطان.
ثانياً: حسب دراسات عديدة في جميع انحاء العالم، العكس هو الصحيح، قتل الطفل المشرف على الولادة بالإجهاض يسبب مرض سرطان الثدي، لان ثدي الأم بدأ بتحضير خلايا لتعزية الطفل بعد الولادة، فإذا حصل إجهاض تموت هذه الخلايا وقد تسبب مرض سرطان الثدي.
الاثنين، 13 أكتوبر 2014
إرهاب داعش والإجهاض

الإرهاب هو فعل عنف يهدف إلى ترويع فرد أو جماعة أو دولة بغية تحقيق أهداف دينية وسياسية وقانونية وعسكرية.
كيف وصلنا إلى هذا النوع من الإرهاب في العالم؟
عنف الإجهاض المخفي الذي شرعته الدول الغربية هو عنف محمي من قبل القانون وسلطات الدول المتخلفة اخلاقياً.الحركات المؤيدة للحياة في العالم تقوم بحملات لاظهر شناعة قتل اكثر من 50 مليون طفل مشرف على الولادة بالإجهاض في العالم كل سنة، بالكلام والكتابة بالصوت والصورة وافلام الفيديو، على الأرض وعلى الإنترنت ومواقع التواصل الإجتماعي.
نجحت هذه الحملات خاصة بالصور بتوعية وتثقيف الشعب، لان الصورة تغني عن ألف كلمة.
لهذه الأسباب وغيرها من ردة فعل المؤيدين للإجهاض، نجحت الحركات المؤيدة للحياة في العالم بتخليص الكثير من الأطفال من شرّ الإجهاض وخلقت بعض التشريعات التي تحمي حياة الطفل المشرف على الولادة.
يواجه العالم اليوم إرهاب داعش الدولة الإسلامية (الشيطانية) في العراق والشام، الذين أرعبوا وارهبوا العالم بجرائمهم على الشعب العراقي والسوري واللبناني، حيث قطعوا رؤوس اخصامهم الأبرياء من النساء والرجال معاً.
العالم كله مرتبك وخائف من جرائم داعش ضد الإنسانية في الشرق الأوسط، ونسى ان مثل هذه الجرائم تحصل كل يوم في جميع انحاء العالم، ولاكثر من 40 سنة يقتل أكثر من 50 مليون طفل بالإجهاض الجراحي فقط كل سنة، في أماكن من المفترض ان تعتني بصحة الأم والطفل معاًُ، لكن العكس يحصل فيمزق الذين خانوا القسم الطبّي أجساد الأطفال الأبرياء في الرحم لادخال مال ملطخ بالدماء.

عصابات داعش الإرهابية يرتكبون جرائم ضد الإنسانية حيث يقطعون رؤوس البشر الكبار الأبرياء من مسيحيين وإسلام (الشيعة) وأكراد ومساجين حرب بذبحهم مثلما تذبح البهائم، بدون فرصة الدفاع عن النفس أمام القضاء. هكذا يفعل أهل الطفل المشرف على الولادة الذي يقتل على يد المجهض بدون الفرصة في الدفاع عن النفس بقضاء ودفاع، بل بحكم الإعدام من الأهل فقط لان الجنين اتى إلى الوجود.
لماذا لا يرتبك العالم من جرائم قتل أكثر من 50 مليون طفل بالإجهاض الجراحي كل سنة على مدى 40 سنة؟ السبب بسيط ان جرائم الإجهاض تحصل في الخفّة والشرّ المخفي هو شرّ محمي، بينما جرائم داعش تحصل علنا جرائم ضد الإنسانية جرائم جماعية إرهابية شيطانية، يتابعون نشرها على مواقع التواصل الإجتماعي بدون خجل بدون توقيفهم حساباتهم بدون مراقبة.
لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها بل خافوا بالحري من الذي يقدر أن يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم (متّى 10)

Back to Home page
E-mail us: info@lilhayat.com